“قرية الرعب” تدور حول أربعة أصدقاء يكتشفون قرية غامضة غير موجودة على الخرائط، حيث يكتشفون أن سكانها يتغذون على الخوف. يقترح الأصدقاء تحويل القرية إلى منتجع سياحي للرعب، مما يحول الخوف إلى مصدر للنجاح للجميع. القصة تجمع بين الغموض والمغامرة بطريقة مثيرة.

كانت سارة تحب القراءة، وكانت تنغمس في عوالم مختلفة وتتعرف على شخصيات مثيرة للاهتمام وتشعر بالمغامرة والإثارة. كانت تحب الروايات الخيالية والعلمية والتاريخية والرومانسية، لكن ما كانت تحبه أكثر من ذلك كله كانت قصص الرعب. كانت تحب الشعور بالخوف والتشويق والغموض، وكانت تحب القصص التي تجعلها تنام مع الضوء مضاءً.

في إحدى الغابات الكثيفة التي تحيط بها الأشجار الكثيفة والمظلمة، كان هناك منزل قديم مهجور منذ سنوات عديدة. لم يكن أحد يعرف من كان يعيش هناك أو ماذا حدث لهم، لكن القرويين الذين كانوا يعيشون في القرى المجاورة كانوا يتجنبون الاقتراب من هذا المكان مهما كانت الظروف. الجميع كان يعلم

بقلم: الاحمدي ابراهيم لم أفهم تصرف دجن وهو يبتسم ابتسامته المخيفة لجثة عمار الملقاة على الأرض. صرخت فيه بغضب: “لماذا قتلته؟” رد ببرود: “هل جئنا لنلعب؟” قلت بغضب: “لم أكن أريد قتله!” رد بهدوء: “لو لم أقتله كان سيقتلنا.” وقفت صامتًا للحظة، شعور الحزن يملأني على عمار، لكنه بدأ يتلاشى

تحكي القصة عن بدر، شاب عادي عاش مع عمته، العرافة نجيه. بعد دخول المقبرة بدافع الفضول، ارتبط بخدمة الجن وسحرهم. اكتسب ثروات وسلطة عبر الشعوذة لكنه تعرض لعواقب وخيمة. مع مرور الوقت، شعر بالغرور وبدأت تنتقم منه القوى التي خدمها، مما أدى إلى معاناته وشلله.

في قرية نائية، يعيش العجوز علي مع كلبه الأسود المخيف الذي يثير رعب أهل القرية. قرر الشاب محمود اكتشاف أسرارهم، فدخل كوخه ليكتشف أن الكلب يحمل أرواحًا ضائعة، وأنه وقع ضحية لعنة. اختفى محمود منذ تلك الليلة، وأصبحت همسات غامضة تُسمع في الغابة.

تتحدث القصة عن تجارب عائلتين مع جيرانهم الذين كانوا يراقبونهم بطريقة غير مريحة. عانى الكاتب وعائلته من سلوك جارهم الغريب، بينما كانت الجوانب الغامضة والمخيفة تسيطر على حياتهم. في النهاية، تتحول الأحداث إلى قلق متزايد، مما يدفعهم إلى التفكير في سلامتهم.